إسلام عمار
أمر مهاب محمد، وكيل نيابة دسوق في محافظة كفر الشيخ، بأمانة سر محمد حافظ، سكرتير التحقيق، اليوم الأحد، حبس 3 متهمين بقتل نجار بينهم شقيقين بسبب خلافات بينهم، 4 أيام على ذمة التحقيقات ويراعى التجديد لهم في الموعد القانوني المحدد.
عرض قاتل نجار دسوق على الطب الشرعي
كما أمر وكيل نيابة دسوق عرض المتهم الأول "إبراهيم.ا.ا"، 20 عامًا، بائع أسماك على مصلحة الطب الشرعي لتحديد ما به من إصابات وأسابابها، وتاريخ حدوثها، وفق تصوير المتهم حول إدعائه في تحقيقات النيابة بتعدي المجني عليه بسلاح أبيض "مطواه" خلال حدوث مشاجرة معه لحظة حدوث الواقعة.
كان وكيل النيابة استمع إلى شهود الإثبات خلال التحقيقات التي أجرتها النيابة في أحداث الواقعة على مدار 12 ساعة متواصلة تحت إشراف المستشار محمد شلوف، رئيس نيابة دسوق، والمستشار منير صالح، المحامي العام لنيابة كفر الشيخ الكلية.
وأكد الدكتور كريم الإنة، دفاع المجنى عليه لـ"بوابة كفر الشيخ الإخبارية" أنه جرى مطالبة جهات التحقيق رفقة زميله محمود الجرف، عضو هيئة الدفاع بتوصيف الجريمة بالقتل مع سبق الإصرار والترصد لما صدر من الجناة من إعداد سابق لتنفيذ جريمة القتل عند محل إقامة المجنى عليه.
تعود التفاصيل عندما تلقى اللواء إيهاب عطية، مدير أمن كفر الشيخ، إخطارًا من اللواء محمد فوزي، مدير المباحث الجنائية بمديرية الأمن يفيد بتلقي قسم شرطة بندر دسوق إشارة من نقطة شرطة مستشفى دسوق العام بوصول أحمد رأفت إبراهيم الابياوي، 50 عامًا، نجار، ويقيم بشارع الجيش دائرة القسم مصابًا بطعنة بالبطن، وتوفى خلال محاولة إسعافه.
ووفق ذلك انتقل رجال الشرطة وضباط فرع البحث الجنائي بغرب كفر الشيخ، وضباط مباحث قسم ومركز دسوق إلى مستشفى دسوق العام للوقوف على حقيقة البلاغ، وبسؤال أهلية المجني عليه اتهموا كل من الشقيقين "محمد.ش.ش"، 18 عامًا، بائع أسماك وشقيقه "رحيم"، 17 عامًا، بائع أسماك، و"إبراهيم.ا.ا.م.ا"، 20 عامًا، بائع أسماك، بتعديهم عليه خلال تواجده في منزله لسابق خلافات بينهم مستخدمين سلاح أبيض "سكين" ما جعل أحدهم يقبل على طعنه بالسلاح الأبيض.
وبانتداب مفتش الصحة لتوقيع الكشف الطبي الظاهري على جثة المجني عليه تبين من تقريره أن المجني عليه يرتدي بنطال جينز ازرق وتي شيرت أسمر وبفحص الإصابات تبين إصابته بجرح نافذ بالبطن من الناحية اليسرى، ونزيف داخلي بالبطن، ويرجح سبب الوفاة نزيف داخلي بالبطن.
انتقل المستشار مهاب محمد، وكيل نيابة دسوق، ومحمد عبدالباسط، سكرتير التحقيق، إلى مشرحة مستشفى دسوق العام وسط حراسة أمنية مشددة لمناظرة جثة المجني عليه.
تبين من التحقيقات الأولية لرجال الشرطة أنه سبق حدوث خلافات بين المتهمين الثلاثة والمجني عليه بسبب تصدي المجني عليه للمتهمين الأول والثالث بتعرضهما لابنتيه في شارع عام داخل مدينة دسوق بسبب مشادة بين ابنتيه وكلا المتهمين، والوقوف دفاعًا عنهما.
وكشفت التحقيقات عن شهود عيان بأن هناك عقلاء تدخلوا لعقد جلسة عرفية لإجراء التصالح فيما بينهم وبعد موافقة كلا الطرفين تجددت الخلافات بينهم بحدوث مشادة كلامية حامية بين المتهم الثالث والمجني عليه ما جعلهم الثلاثة يتجمعون عند منزله بمنطقة حي الكِشلة للتعدي عليه.
كما تبين أن المتهم الثالث أخرج سلاح أبيض "سكين" وطعن المجني عليه به محدثًا إصابته بطعنة في البطن وفق ما جاء في تقرير مفتش الصحة بإدارة دسوق الصحية.
وإلى ذلك جه اللواء محمد فوزي، مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن كفر الشيخ، بضبط المتهمين بعدما توصلت جهود رجال فرع البحث الجنائي بغرب كفر الشيخ تحت إشراف العميد أحمد الصباحي، رئيس مباحث المديرية إلى صحة ما ورد في التحقيقات الأولية لرجال الشرطة.
جرى التحفظ على جثة المجني عليه بمشرحة مستشفى دسوق العام تحت تصرف النيابة العامة تمهيدًا لصدور قرارًا بشأنها.
حُرر بذلك المحضر اللازم بالواقعة، وجرى إخطار النيابة العامة لتتولى التحقيقات فأمر بنقل جثة المجني عليه إلى مشرحة مستشفى كفر الشيخ العام، وانتداب الطبيب الشرعي لتشريح جثة المجني عليه لبيان أسباب الوفاة.
ووفق ذلك انتقل رجال الشرطة وضباط فرع البحث الجنائي بغرب كفر الشيخ، وضباط مباحث قسم ومركز دسوق إلى مستشفى دسوق العام للوقوف على حقيقة البلاغ، وبسؤال أهلية المجني عليه اتهموا كل من الشقيقين "محمد.ش.ش"، 18 عامًا، بائع أسماك وشقيقه "رحيم"، 17 عامًا، بائع أسماك، و"إبراهيم.ا.ا.م.ا"، 20 عامًا، بائع أسماك، بتعديهم عليه خلال تواجده في منزله لسابق خلافات بينهم مستخدمين سلاح أبيض "سكين" ما جعل أحدهم يقبل على طعنه بالسلاح الأبيض.
وبانتداب مفتش الصحة لتوقيع الكشف الطبي الظاهري على جثة المجني عليه تبين من تقريره أن المجني عليه يرتدي بنطال جينز ازرق وتي شيرت أسمر وبفحص الإصابات تبين إصابته بجرح نافذ بالبطن من الناحية اليسرى، ونزيف داخلي بالبطن، ويرجح سبب الوفاة نزيف داخلي بالبطن.
انتقل المستشار مهاب محمد، وكيل نيابة دسوق، ومحمد عبدالباسط، سكرتير التحقيق، إلى مشرحة مستشفى دسوق العام وسط حراسة أمنية مشددة لمناظرة جثة المجني عليه.
تبين من التحقيقات الأولية لرجال الشرطة أنه سبق حدوث خلافات بين المتهمين الثلاثة والمجني عليه بسبب تصدي المجني عليه للمتهمين الأول والثالث بتعرضهما لابنتيه في شارع عام داخل مدينة دسوق بسبب مشادة بين ابنتيه وكلا المتهمين، والوقوف دفاعًا عنهما.
وكشفت التحقيقات عن شهود عيان بأن هناك عقلاء تدخلوا لعقد جلسة عرفية لإجراء التصالح فيما بينهم وبعد موافقة كلا الطرفين تجددت الخلافات بينهم بحدوث مشادة كلامية حامية بين المتهم الثالث والمجني عليه ما جعلهم الثلاثة يتجمعون عند منزله بمنطقة حي الكِشلة للتعدي عليه.
كما تبين أن المتهم الثالث أخرج سلاح أبيض "سكين" وطعن المجني عليه به محدثًا إصابته بطعنة في البطن وفق ما جاء في تقرير مفتش الصحة بإدارة دسوق الصحية.
وإلى ذلك جه اللواء محمد فوزي، مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن كفر الشيخ، بضبط المتهمين بعدما توصلت جهود رجال فرع البحث الجنائي بغرب كفر الشيخ تحت إشراف العميد أحمد الصباحي، رئيس مباحث المديرية إلى صحة ما ورد في التحقيقات الأولية لرجال الشرطة.
جرى التحفظ على جثة المجني عليه بمشرحة مستشفى دسوق العام تحت تصرف النيابة العامة تمهيدًا لصدور قرارًا بشأنها.
حُرر بذلك المحضر اللازم بالواقعة، وجرى إخطار النيابة العامة لتتولى التحقيقات فأمر بنقل جثة المجني عليه إلى مشرحة مستشفى كفر الشيخ العام، وانتداب الطبيب الشرعي لتشريح جثة المجني عليه لبيان أسباب الوفاة.
أقرأ أيضًا
